بين ميم المساء ومهلا تتربع مخيلتي وأحلى لقاء..
وبين سين السؤال وسهلا
هناك حوار طويل الحِكم..
وبين ألف العودة وأهلا
فنجان يتأوه من البعد..
وبين همزة في مقصورتها
ووصل الرجاء
وقف الهال ملوحا
بخلاصة عطره
ها أنا ذا وأين قارئة
الفنجان ؟
في عيونها رغبة!!
بعيني
الساهرة
لا تقل إلاها!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق