الأحد، 1 يوليو 2012

همسات فنجاني ...47

سأخترق صمتك بشيء من دعابتي
ولو أنها تخفي وراءها البعض من شجوني
الحال... وكل الحال ضمير انفصل عنا بخيمة نرجسية
يعفو عن قصيدة مشت قبالته بنصف نظرة!!



ستسألني مابالها الحُرَّه تبكي أطلالها تحت جفني؟
مابالها تحركني بين أصابعها بعنف لحظاتها
فأخاف السقوط الحر تحت قدميها
ليصرخ الهال :أتقذي البقية!!

 
 
وأهاب فيها أعذاري
لألثم غريق حاجة أبوابه موصدة!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق