أوراسية الخجل والأمنية
ثوبها الممشوق هدنة الريف وخيام بوحها على البال
فلة بيضاء..
تلك وريقة رقت لحالي وأنا أقف على مزنك الخرافية
وأنتبه لقصيدة صنعت لقلبي قافية مرصعة
لتدمع عين حب بداخلي وتنطفئ شمعة لتشتعل أخرى
بجذوة النهايات المثلى....
من أنت؟؟ومن أنا ؟؟
ومن تلك التي أخذت بين أحلامنا مخدعا
وبآه كتبت على أوردة المنفى رسائل لم تر النور....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق