وتسألني
عنك حداثة وجهي..
حبيسة حرف لم يتسع بعد لحلم أكبر..
فنجاني ...يا غرور رؤيتي وصفعة عذري وهو يناشدني الإنصاف..
يا حريتي بين الأسطر ..
القليل منك يجعلني للصبر أشتاتا والكثير منك يرق له خاطري
فيصحبني غجريا بحمامة بيضاء..
لا تكترث لغيابي فإنه
مجرد نكتة أخرجت براعمها للافضل!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق