كنت أتساءل
لِم يحلو الطواف على ضفاف فوضاك؟
لِم أمازح هذا الأثير وهو يأخذ من الهال وجعي ومجنون رشفة؟
وككل مرة أمر على عزفك بعين عمياء إلا من نزيف...
هل غابت الحقيقة إلا عن وجع؟
رب عين باكية ألهمها الصبربعضا من دررها..
صغيرة هي حاجاتي
أيها الفنجان لو تدري؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق