السبت، 28 أبريل 2012

خبرني ياطير ........3

ربما ستحمل لي وجها من وجوه الحرية...
ستغرقها بجناحيك حيث التحليق يسكن غياهب السؤال..
وككل مرة أراك تتكئ على ساعد فطنة الحكمة فيها سبابة غزلية المواجع...
رويدك يا من لم أجد لك إسما يناسب نسائم فجرك ..
وصقيع ريشك المندى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق