وَ فِي زَوْبَعَتِكَ
أَيُّـهَا الْفِنْجَـانُ
تُغْـرِقُنِي قَصِيْـدَةٌ
فَتُلْهِمُنِي مِنَ الْجَمَـالِ
حَدَائِـقَ بَابِلِيَةً
قَوَافِيْـهَا
حِنَّـاءُ الْوَصْفِ
أَنَامُـلُهَا
مَا بَيْنَ نَهـْرَيْنِ مِنَ الْوَجْدِ
فَأَخْتَـارُ جُلُوْسَ الْحُوْرِ
وَدُخَـانَكَ الأَسْمَرَ
يُكْتُـبُ عَلَى كَفِّي
بَعْضَـاً مِنَ الْشَعْرِ
وَ صَفِيْـرُ الْوَقْتِ غَائِبٌ
أَيُّـهَا الْفِنْجَـانُ
تُغْـرِقُنِي قَصِيْـدَةٌ
فَتُلْهِمُنِي مِنَ الْجَمَـالِ
حَدَائِـقَ بَابِلِيَةً
قَوَافِيْـهَا
حِنَّـاءُ الْوَصْفِ
أَنَامُـلُهَا
مَا بَيْنَ نَهـْرَيْنِ مِنَ الْوَجْدِ
فَأَخْتَـارُ جُلُوْسَ الْحُوْرِ
وَدُخَـانَكَ الأَسْمَرَ
يُكْتُـبُ عَلَى كَفِّي
بَعْضَـاً مِنَ الْشَعْرِ
وَ صَفِيْـرُ الْوَقْتِ غَائِبٌ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق